فن إدارة الحوار بين الآباء والأبناء والزوجين0

<div tag="2|80|” >فن إدارة الحوار بين الآباء والأبناء والزوجين
أيها الأب أيتها الأم إنك تحب أن يكون أبنك أحسن منك ولا أحد غيره، ابنك امتداد لحياتك وهو صورة المستقبل لك ، فماذا تريد هذه الصورة أن تكون ؟إن الحوار هو الذي يستطيع أن يصنع هذه الصورة الجميلة ، فهل تستخدمه مع أبنائك وبناتك وهل تستخدمينه أيتها الأم مع بناتك ؟ وهل تستخدمه أيها الزوج مع زوجتك ؟
فن إدارة الحوار مع الأبنا ء والزوجات من أفضل السبل لحل المشكلات ، وما كان لكثير من المشكلات النفسية والاجتماعية أن تظهر للسطح بين الآباء والأبناء أو بين الزوجين المتخاصمين إلا بانعدام الحوار الهادئ الخالي من النرفزة والصراخ، والحوار معناه الاتصال بين شخصين بينهما خلاف يحاولان أن يقلصا أو يقربا من وجهة نظريهما بالمناقشة والمحاورة لتزول المشكلة التي تؤرق أحدهما أو كليهما ، ومع الأسف الشديد أن كثيرا من الأسر العربية تحل خلافاتها عن طريق أحد الأقرباء أو الأصدقاء أو المحاكم ،أو بالصراخ والعنف والمقاطعة ، مهما كان السبب المختلفين عليه تافها وبسيطا، وكم من مشكلة وصلت للمحكمة وهي تافهة ، يستطيع أبسط إنسان أن يقرب وجه النظر بين الاثنين المتخاصمين فيها ، وقد ذكر لي أحد الزملاء أنه كان يوما ما في المحكمة لغرض ما فلاحظ أن هناك رجلا وزوجته قدما للمحكمة لتنفيذ قرار الطلاق بينهما فتدخل زميلي وتحدث مع الزوج ، ورأى أن المشكلة سهلة جدا وأن الخلاف يمكن أن يحل بالمناقشة والحوار بينهما ولا داعي للحضور للمحكمة ، واستطاع زميلي هذا أن يعيد لأسرتهما وأطفالهما البسمة التي كاد الطلاق أن يعصف بها ، أنا أردت من هذه المقدمة أن أمهد لموضوع مهم جدا وهو: فن الحوار بين الآباء والأبناء وبين الزوجين وسوف أركز في تناولي للموضوع على النقاط التالية :
• لماذا يلجأ الآباء إلى العنف مع الأبناء ، ولماذا يلجأ الزوج – أيضا- إلى استخدام العنف مع زوجته ؟
• ما هي العقبات التي تعترض النجاح في الحوار ؟
• عندما يختفي الحوار بين الآباء والأبناء أو بين الزوجين ماذا يحدث ؟
يلجأ الأب أو الزوج للعنف بدل الحوار لأنهما يجهلان شيء اسمه الحوار والمناقشة لتقريب وجهة نظريهما أو أنهما تعلما هذا الأسلوب من أبويهما فهما نشأ وقد اقتنعا أن خلافاتهما لاتحل إلا باستخدام العنف والتسلط ، كما كان يفعل ذلك والداهما 0
ومن الأمور التي تفشل الحوار الهادف والبناء بين الآباء وأبنائهم أو بين الزوجين مايلي:
1. التفكير في العقاب أولا قبل النظر في أسباب الخلاف 0
2. العصبية والتسرع في حسم الأمور وعدم التريث والتفكير السليم 0
3. عدم الاقتناع بأهمية الحوار الهادف في حل المشكلات 0
4. عدم الإنصات والاستماع للأبناء أ والزوجة وعدم التسامح معهم وتقبلهم وعدم مراعاة مشاعرهم واحترام شخصياتهم الحديث 0
5. عدم الثقة في الابن أ والزوجة 0: إ ذا وثق الأب في ابنه فإنه سوف يستطيع أن يوصل لابنه مايريد توصيله وسيؤثر فيه بشكل جيد ، وإذا فقد الأب ثقة ابنه فيه فسيحرم الأب نفسه من هذه الصفة وهي التأثير الجيد في أفكار واتجاهات ابنه ، وسيصعب عليه تعديل سلوكه ، أما الأم إذالم تثق في ابنتها فسيكون باب الحوار موصودا بينها وبين ابنتها ولن تستطيع أن تقيم معها حوارا ناجحا 0
6. العلاقة السيئة بين المتحاورين، فلا بد أن تكون بين المتحاورين علاقة جيدة قائمة على الحب والألفة والاحترام المتبادل ومراعاة المشاعر 0
7. عدم مقاطعة الابن أو البنت أو الزوجة حتى ينتهوا من حديثهم 0، أيها المربي الكريم عندما تتحدث مع ابنك أو تلميذك لاتقاطع كلامه دعه يتحدث ويعبر عما في نفسه وهذا من أدب الحديث ، ينبغي أن إشارات جسدية تدل على الموافقة والإنصات ( أنا أسمع —تابع —أنا معك —000الخ) كما أن على المربي أن يعيد عبارة المحاور لابألفاظها ولكن بمفهومها ومثال ذلك :
المسترشد– والدي أزعجني كثيرا بكثرة طلباته ، إنه لايدع لي وقتا للراحة ولا حتى لاستذكار دروسي ، كأنني خادم عنده0
المرشد- أنت مستاء جدا من معاملة والدك لك ،
المسترشد – نعم إنه لايحب أصدقائي ، فإذا جاءوا لزيارتي طردهم ، إنه يحرجني أمامهم0
المرشد –هذا الأمر قد أثر في نفسك كثيرا، أليس كذلك 0
المسترشد- إنني أفكر أن أهرب من البيت 0

8. عدم فرض رأي الأب أو الزوج أثناء الحوار وإلزام الطرف المقابل بالتنفيذ دون مناقشة 0
9. عدم مصارحة الأبناء لآبائهم بما يجول في خواطرهم 0
10. انشغال الوالد وعد م إطالة فترة الحوار ، يقول أحد الأبناء : ( نحن لانتحدث مع أبينا لأنه دائما مشغول عنا ) 0
11. عدم معرفة الأبوين بمراحل النمو فكل مرحلة من مراحل النمو لها ميزات وطبيعة تختلف عن غيرها وعلى الأب أو المربي أن يعلم أن معاملة الطفل غير معاملة المراهق ومعاملة المراهق غير معاملة الراشد وهكذا البنت0
12. ينبغي للأب عندما يتحدث ويحاور ابنه الا يكون جالسا والابن واقف ، لأن الابن سيقول داخل نفسه لماذا هذا يقصد والده يخاطبني باستعلاء ، لذا يجب أن يجلس المتحاوران على على كرسيين متقابلين مع وجوب أن ينظر الأب على عيني ابنه وهو يتحدث معه 0
عندما يختفي الحوار في الأسرة يسود الشقاق والنزاع وتتعقد الأمور أكثر وأكثر، ويسود المنزل جو من التوتر والقلق، وتتصدع الأسرة ويحصل الطلاق وتشريد الأبناء والبنات ويتهدم عش الزوجية لأنه فقد الترابط و التواصل الدافئ بين أفراد الأسرة 0
عندما ينعدم الحوار بين الآباء والأبناء يلجأ الابن إلى أصدقائه الذين يستمعون له جيدا ويفرغ ما في جعبته من الآم ومعاناة عليهم، فيجد لديهم القبول ، فيحلون محل والده وتحل الصديقة محل الأم فإن كانوا من أهل الخير كان حظه أو حظها جيدا وإن كانوا من أهل الشر فسيؤدي ذلك إلى انحرافه أو انحرافها أو إصابتهما بالأمراض النفسية ومن بينها الاكتئاب ، أما البنت فسوف تلجأ لصديقاتها وستحس بجومن الغربة في أسرتها وربما يؤدي بها هذا الأمر إلى أن تنقل من صديقاتها خبرات سيئة نتيجة قلة خبراتهن0 ، أما الزوجة فسوف تلجأ لبيت أهلها وتتطور المشكلة فقد تكون المشكلة بسيطة لاتستدعي تدخلا من أحد ولكنها عندما تصل إلى منزل أسرة الزوجة تكبر أكثر وتتعقد وقد تصل إلى المحاكم والمطالبات وكثير من حالات الطلاق بدأت مشاكل بسيطة ولكن هذه المشاكل البسيطة بقيت بدون حل فتراكمت ثم تعقدت فحدث الانفجار وهو الطلاق 0
عندما يختفي الحوار بين الأب والابن يظهر الابن ذو الوجهين الوجه الأول : يظهر الابن أمام والده بالابن المطيع العاقل الهادئ حتي يتجنب المشاكل في زعمه مع أبيه ولكنه في غياب والده يظهر بشخصية أخرى فما لم يستطع أن يمارسه أمام والده يمارسه في خلوته أو مع أصدقائه الذين لايقولون له لا بل يشجعونه على أن يعمل ما بدا له حتى ولو كان ضارا به ، إذا صمام الأمان لعدم إنحراف الأبناء هو الحوار الهادئ بين الآباء والأبناء 0
كما أنه عندما يختفي الحوار بين أفراد بعض الأسر يسود الهدوء والسكون بين أفراد الأسرة ، وكل فرد في الأسرة يعيش في حالة ، فليس هناك موضوعات تهم الجميع لمناقشتها لذا فإن جلساتهم الجماعية التي يتحاورون فيها تكون معدومة أو قليلة ، ويدب في وسط مثل هذه الأسر الكآبة والممل والضجر ، وتفشي بعض الأمراض النفسية 0
نلاحظ أن كثيرا من الأسر يسودها الجفاف العاطفي ، والتباغض والتحاسد نتيجة انعدام الحوار الهادئ بين أفرادها فعن طريق هذه الأسر مع الأسف تتولد الجرائم إذ الأطفال يعيشون في جو غير إنساني فهو قائم على المقاطعة والمشاحنة ، ولو رجعنا إل نزلاء السجون ودور الأحداث لوجدنا أن العلاقات بين هؤلاء النزلاء وأسرهم ضعيفة ، إذ أن بعض الآباء يرمي ابنه في الدار ثم لايسأل عنه أو يودع الأب أو الأم في المستشفى فلا يسأل عنهما أحد ، كما أن بعض الأسر إذا خرج ابنهم من السجن لايستقبلونه بل يقاطعونه على أنه مجرم ، مما يزيد ذلك في انحرافه0 والله ولي التوفيق 0
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاالمرجع /كيف تحاور أبناءك؟ -محمد احمد عبد الجواد0

0

بارك الله فيك موضوع (هام)
أخي الكريم / محمد ناشط ——————- سلمه الله ——-لقد سعدت بحضورك إلى متصفحي الله يعطيك العافية 0

محاضرة حول تربية الأبناء

محاضرة حول تربية الأبناء آخر تحديث:الجمعة ,18/04/2019

دبي سومية سعد:

نظم مركز الأميرة هيا بنت الحسين الثقافي الإسلامي بالمزهر محاضرة توعوية بعنوان “كيف تستثمرين طاقاتك في تربية أبنائك” لدارسات المركز، حاضرت فيها عفاف سعيد القاضي الاختصاصية بدار الرعاية الاجتماعية للفتيات التابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية، وذلك ضمن البرامج التوعوية والتثقيفية التي يقوم بتنظيمها المركز.

وقالت منى بالحصا مديرة إدارة مراكز الأميرة هيا الثقافية الاسلامية، ان الهدف من المحاضرة تمثل في توعية الأمهات بالطريقة المثلى التي تمكنهن من استثمار طاقاتهن في تربية أبنائهن لأن مدى تقدم وتأخر الأمم يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالأسس التربوية السليمة التي ينتج عنها وجود أجيال مؤهلة تستطيع القيام بعملية التقدم والتطور كما ينبغي.

وأضافت ان تنظيم مثل هذه المحاضرات يسهم بشكل فعّال في زيادة رصيد الدارسات المعرفي في شتى ضروب العلم والثقافة الأمر الذي يخلق أثراً ايجابياً في تقدم ونمو المجتمعات على الصعد كافة.

حلوة المعاني ——————— شكرا لك على نقل هذا الخبر الجيد ، وياليت يكون فيه ملخص للمحاضرة للفائدة ، بارك الله فيك 0

بناء الجوانب الشخصية لدى الأبناء

إن مراعاة بناء الجوانب الشخصية لدى الأبناء، هو المقصد الأول من التربية، سواء كان ذلك في الجانب العلمي أم الاعتقادي أم التعبدي أم الاجتماعي أم الصحي أم الفكري ، وهذه الجوانب مجتمعة تكون الشخصية المتوازنة بدنيا وروحيا وعمليا،
والمعلم صاحب الرسالة يمزج بين هذه الجوانب أثناء تناوله لدرسه، فهو يراعي أثناء الشرح ما يسمى بالإثراء الأفقي، وهو ربط موضوع الدرس بالمواد الأخرى، بما يعمق المفاهيم لدى أبنائه الطلاب في جميع مناحي الحياة، فهو يضع بصماته في بناء شخصيتهم، بحيث يكون ديدنهم حسن التصرف كلما عرضت لهم مشكلة، وعند ذلك يدينون له طوال حياتهم بحسن تربيته لهم، ويتذكرونه ولا ينسونه من دعوة صالحة.
من أجل ذلك نقلت لكم طرفا من كيفية هذا البناء لعلكم تجدون فيه عونا على ذلك ، وأسال الله تعالى أن يلهمنا رشدنا وأن يقينا شر أنفسنا، وأن يتقبل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc بناء الجوانب الشخصية لدى الأبناء.doc‏ (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 40)
اللهم امين

تسلم على المشاركة القيمة التي تحمل الكثير من المعاني السامية

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc بناء الجوانب الشخصية لدى الأبناء.doc‏ (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 40)
بارك الله فيك ونفع بك البرايا ،وزادك حرصا وعلما، وغفر لك الذنوب والخطايا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc بناء الجوانب الشخصية لدى الأبناء.doc‏ (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 40)
جزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc بناء الجوانب الشخصية لدى الأبناء.doc‏ (39.5 كيلوبايت, المشاهدات 40)

دليل الأباء لسلامة الأبناء

نرفق لكم دليل الأباء لسلامة الأبناء داعين الله أن يحفظهم من جميع المخاطر أينما كانو
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf دليل الآباء لسلامة الأبناء_حجم صغير.pdf‏ (1.21 ميجابايت, المشاهدات 63)
رائعة ومفيدة جداااااااااااااااااا جزاك الله كل خير
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf دليل الآباء لسلامة الأبناء_حجم صغير.pdf‏ (1.21 ميجابايت, المشاهدات 63)

الشارقة

الشارقةالسلام عليكم

بارك الله فيكم ، شاكرين جميل طرحكم ،

بانتظار الجديد و المفيد

دمتم بسعادة و خير

أختكم : الحور الغيد

الشارقةمع السلامة

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf دليل الآباء لسلامة الأبناء_حجم صغير.pdf‏ (1.21 ميجابايت, المشاهدات 63)

مفاتيح الاتصال مع الأبناء

غـالـبـاً مـــا تــكون ردود أفـــعـــال أبــنــائــنـــا بـــنــاءً عــــلى مـنـهـجنا فـــي تربيتهم …… السطور القادمة تـحـــوي كثيراً مــن الـقــواعـــد الــتـربـويــة الــتـي تــعـبــد الطريق أمــــام فـــهــــم الأبـــنـــاء ، وتــفـــتـــح قـــنــوات الاتــصــال مــعــهــــم.
قبل أي محاولة من جانب الآباء لتغيير سلوك معين في الأبناء المراهقين أو زرع سلوك آخر، لابد وأن تكون قنوات الاتصال بينهم وبين الأبناء مفتوحة، ولفتح هذه القنوات إليك هذه المفاتيح.
تذكر دائماً:
عندما يصبح ابنك قليل الصبر حاد الطباع، غير قادر على التحدث معك، تذكر ذلك الطفل الصغير الذي كان يبحث عن نظرات الإعجاب في عينيك عندما خطا بقدميه أول مرة! أو ذلك الابن الذي كان يبحث عنك بين الجالسين، حينما كان يستلم شهادته الدراسية، إنه نفس الابن ، وإنه يحاول الآن أن يثيرك ويتصل معك، ولكن بأسلوبه الخاص هذه المرة.
أسئلة بشكل خاص
هناك ثلاثة أسئلة يتفق جميع المراهقين على إجابتها:
•كيف كانت المدرسة؟… ( عادي ).
•هل انتهيت من واجباتك؟.. ( تقريباً ).
•إلى أين أنت ذاهب؟.. ( للخارج ).
ولإدخال بعض التحسينات على أساليب الحوار بينك وبين ابنك تذكر هذه القواعد:
1-أن ابنك مدير نفسه ، فربما يعطيك الكثير من المعلومات عن نفسه أو القليل منها، ولذلك عليك أن تتقبل وتتجاهل مزاجه المتقلب.
2-دعهم يشاركونك في يومك ، فعندما تصطحب ابنك من المدرسة وتسأله عن يومه الدراسي ويخبرك أنه يوم عادي، أخبره أنت عن يومك وكيف كان العمل لديك، وبنفس الطريقة والحماس الذي تحب أن يكون لديه، وهنا سيبدأ ابنك في التحدث معك عن ما يحدث له في المدرسة، ويكون بداية لفتح حوار معه.
3-دعهم يشاركونك ذكرياتك ، فإذا كان لابنك مدرس صعب المزاج، تحدث معه عن ذلك الأستاذ الذي درسك في الماضي، وكان لك معه بعض الذكريات.
4-باعد بين الفترات التي تكون فيها المناقشات حادة بينك وبين ابنك.
5-أدخل بعض الترفيه في حياتك ، فضحكاتكم معاً على موقف قمت به أنت أو ابنك يسهم في تقوية علاقاتكم.
6-عبّر عن رأيك بوضوح ، واستخدم كلمة " أنا أشعر"، " أنا لا يعجبني"، وامزج آراءك بالكثير من كلمات الحب مثل " أنا أحب"، " ولكن أعتقد أنا ما".
رجاءاً لا تفعل
1-لا تلقِ محاضرات في الأخلاق والتصرفات السليمة في غير مناسبة.
2-لا تتكلم بصيغة المتحكم في كل شيء " يجب أن تقوم به لأنني أريد هذا".
3-لا تبدأ حديثك معه باتهام: " لقد قال لي مدرسك إنك….. ".
4-لا تتجاهل مشاعر ابنك وآراءه.
5-لا تنس أن تعتذر عندما تخطئ حتى ولو بعد فترة.
6-لا تنتقد .. وتذكر أنه كلما زاد تذمرك من أشياء لا تعجبك في ابنك كلما أصر ابنك على المضي قدماً فيها، ولكن عبّر عن رأيك بهدوء دون تجريح.

شكرا الاعلام التربوي على النصائح المهمة للتعامل مع المراهقين

بارك الله فيك

كل الشكر والتقدير للاعلام التربوي ……… واتمنى من كل ام واب ان يتعامل بهذه الاساليب مع ابنائه
شكرا للشروق والسويدي ع المرور والله يوفقكم في خدمة الميدان التربوي
••.•´¯`•.•• (الاعلام التربوي) ••.•´¯`•.••

الشارقة

شكرا على طرحك هذا الذي يبين لنا كيف تمد جسور التواصل مع ابناءنا لنضمن لهم حياه مستقره سلوكيا و تنفادى مفاجئة هذا السن الحرج
جزاك الله خير
الشارقة
مع ارقى الامنيات

شكرا أختي طموح التميز على المرور . مع تحياتي
شكرا على ادراجكم لتلك المفاتيح الرائعة للتعامل مع الابناء
استفدنا منها كآباء ومربين
لكم كل التقدير والمحبة

نصائح راقية"واستخدم كلمة " أنا أشعر"، " أنا لا يعجبني"، وامزج آراءك بالكثير من كلمات الحب مثل " أنا أحب"، " ولكن أعتقد أنا ما".

شكرا جزيلا