في كل فصل يوجد طالب او اكثر يتسببون في اثارة المشاكل واعاقة عملية التدريس بشكل او بآخر .
هناك بعض الاساليب للتغلب على هذه المشكلة او التخفيف منها :
1- ان يجعل المعلم فصله ممتلءا بالحيوية والنشاط حتى لا يسمح للملل بالدخول الى نفوس الطلاب .
2- يبحث عن السبب الذي يدعو الطالب لاثارة المشاكل ويقوم بازالته ان امكن .
3- يجعل ذالك الطالب المشاغب في مقدمة الفصل حتى يكون تحت نظره وبالقرب منه .
4- ليس لكل مشكلة يثيرها الطالب تحتاج الى ان يوقف المعلم الدرس ، فاحيانا يكون مجرد النظر اليه او المرور بجانبه ةالتربيت على كتفه كافيا لانهائه من دون ان يشعر الاخرون .
هناك بعض الاساليب للتغلب على هذه المشكلة او التخفيف منها :
1- ان يجعل المعلم فصله ممتلءا بالحيوية والنشاط حتى لا يسمح للملل بالدخول الى نفوس الطلاب .
2- يبحث عن السبب الذي يدعو الطالب لاثارة المشاكل ويقوم بازالته ان امكن .
3- يجعل ذالك الطالب المشاغب في مقدمة الفصل حتى يكون تحت نظره وبالقرب منه .
4- ليس لكل مشكلة يثيرها الطالب تحتاج الى ان يوقف المعلم الدرس ، فاحيانا يكون مجرد النظر اليه او المرور بجانبه ةالتربيت على كتفه كافيا لانهائه من دون ان يشعر الاخرون .
من اكثر ما يسبب هذه المشاكل فراغ الطالب فعلى المعلم ان يشغل الطلاب
استخدم اسلوب الاستدعاء بعد نهاية الحصة والتفاهم مع الطالب بشكل ودي
لا تستخدم الضرب
تبون الصراحه يا جماعه لازم المعلم يتخذ الاسلوب الاسهل للتعامل مع الطلاب من غير ما يفجر راسه ان كان من النوع الي ما يقدر يضبط اعصابه ويشغل الطلاب اما بالدرس او بنسخ قطعه من الكتاب او باي شيئ بس يكون عملي يعني يستخدم الطالب القلم والمبراه والممحاه في وظيفته
thanx very much i get befited alot from this i am an english teacher and face many problems with tose noughty student some timesi ose my tember but now i knew it is not good
thanx agin
thanx agin
اخى انت متأكد انك مدرس انجليزى هل تكتب بشفرة معينة
طرح رائع وهادف جداً … جزاك الله عنا كل الخير ..
سبحان الله قدر الإمكان لنبتعد عن الصراخ … فالطالب يعاند ويتعود على صرخة المعلم وربما يزيد في عناده ..
فالأفضل … كما قال الاخ الكريم … النظرة والمرور أمام الطالب المشاغب ..
الطالب يحب أن يلفت النظر إليه … فلا مانع من مسح الرأس كنوع من الحب والحنان
وايضاً الاهتمام الشخصي بالطالب ليثق بنفسه أكثر
يعطيكم العافية
طرح رائع ….
جميييييييييييييييييييييييييييل
احسنت الطرح استاذنا الفاضل
تلعب الأسرة والمدرسة ووسائل الاعلام المختلفة دوراً كبيراً في نشوء العوامل الانفعالية المتنوعة لدى الأطفال. فقام علماء التطبيقات التربوية بتوزيع الأدوار التربوية على المدرسة والأسرة حسب التالي:
أ- دور المدرسة :
1ـ رعاية النمو الانفعالي السوي لدى الأطفال وتعزيزه وتفهم سلوك الطفل وإشعاره بالأمن والتقبل والتقدير ( إشباع حاجاته النفسية والاجتماعية ) ليستطيع التعبير عن انفعالاته تعبيراً صحيحاً .
2ـ علاج مخاوف الأطفال المختلفة عن طريق ربط الشيء المخيف بأشياء متعددة سارة مثلاً حتى يتعود الطفل على رؤيته مقترناً بما يحب ويسر لرؤيته وتشجيعه على اللعب مع الأطفال الذين لا يخافون نفس الشيء الذي يخافه وإزالة مصادر خوفه ومساعدته على تكوين الاتجاهات والمفاهيم السوية التي تساعد على علاج أو إطفاء مخاوفه _ ( من أساليب العلاج السلوكي )
3ـ إتاحة فرص التنفيس والتعبير الانفعالية عن طريق اللعب والرسم والتمثيل والإذاعة المدرسية 00إلخ
4ـ توفير النماذج السلوكية الانفعالية الحسنة من قبل المعلمين في المدرسة ليحتذي بها الطفل ويحاكيها
5ـ فهم الأسباب والدوافع الكامنة تحت الاستجابات الانفعالية السطحية ( السلوك الظاهري) وعلاجها بالأساليب النفسية والتربوية المناسبة
6ـ تنمية قدرة الطفل على الحوار وإبداء الرأي والمناقشة من خلال المواقف التعليمية والبرامج التربوية وعقد الجلسات الإرشادية… ألخ .
7ـ تنفيذ برنامج الأسبوع التمهيدي بالأسلوب التربوي المرسوم وإدراك أهدافه التربوية البعيدة .
8ـ اجتناب المعلمين الأساليب العقابية غير التربوية ( كالعقاب البدني ) أو السخرية والاستهزاء بالطفل عندما تصدر منه استجابات انفعالية خاطئة لا تتناسب والمواقف المثيرة لذلك
9ـ اجتناب مقارنة الطفل سلبياً بزملائه الطلاب حتى لا يتولد لديه شعور بالنقص في اعين معمليه وزملائه وتتطور لديه مشاعر الكراهية والعدوانية تجاههم .
ب- دور الأسرة :
1ـ لنظر إلى الاضطرابات السلوكية الانفعالية لدى الطفل على أنها أعراض ( واجهات ) سطحية لحاجات غير مشبعة يجب إشباعها ، وإحباطات مؤرقة بجب التغلب عليها ، وصراعات عنيفة يجب تعليم الطفل كيف يحلها أولاً بأول .
2ــ اجتناب مقارنة الطفل سليباً بأخوته على مسمع منه حتى لا تولد لديه الشعور بالنقص في أعين والدية واخوته ويطور مشاعر الكراهية والعدوانية تجاههم .
3ــ التعامل مع الأطفال بمرونة بعيداً عن اللجوء إلى استخدام العنف والشدة والتزمت في المعاملة.
4ـ إقامة طرق الحوار الهادف بين الوالدين وأبنائهم في مناقشة المشكلات التي تقع لأبنائهم وتوجيههم المستمر لكل ما هو إيجابي في حياتهم .
أ- دور المدرسة :
1ـ رعاية النمو الانفعالي السوي لدى الأطفال وتعزيزه وتفهم سلوك الطفل وإشعاره بالأمن والتقبل والتقدير ( إشباع حاجاته النفسية والاجتماعية ) ليستطيع التعبير عن انفعالاته تعبيراً صحيحاً .
2ـ علاج مخاوف الأطفال المختلفة عن طريق ربط الشيء المخيف بأشياء متعددة سارة مثلاً حتى يتعود الطفل على رؤيته مقترناً بما يحب ويسر لرؤيته وتشجيعه على اللعب مع الأطفال الذين لا يخافون نفس الشيء الذي يخافه وإزالة مصادر خوفه ومساعدته على تكوين الاتجاهات والمفاهيم السوية التي تساعد على علاج أو إطفاء مخاوفه _ ( من أساليب العلاج السلوكي )
3ـ إتاحة فرص التنفيس والتعبير الانفعالية عن طريق اللعب والرسم والتمثيل والإذاعة المدرسية 00إلخ
4ـ توفير النماذج السلوكية الانفعالية الحسنة من قبل المعلمين في المدرسة ليحتذي بها الطفل ويحاكيها
5ـ فهم الأسباب والدوافع الكامنة تحت الاستجابات الانفعالية السطحية ( السلوك الظاهري) وعلاجها بالأساليب النفسية والتربوية المناسبة
6ـ تنمية قدرة الطفل على الحوار وإبداء الرأي والمناقشة من خلال المواقف التعليمية والبرامج التربوية وعقد الجلسات الإرشادية… ألخ .
7ـ تنفيذ برنامج الأسبوع التمهيدي بالأسلوب التربوي المرسوم وإدراك أهدافه التربوية البعيدة .
8ـ اجتناب المعلمين الأساليب العقابية غير التربوية ( كالعقاب البدني ) أو السخرية والاستهزاء بالطفل عندما تصدر منه استجابات انفعالية خاطئة لا تتناسب والمواقف المثيرة لذلك
9ـ اجتناب مقارنة الطفل سلبياً بزملائه الطلاب حتى لا يتولد لديه شعور بالنقص في اعين معمليه وزملائه وتتطور لديه مشاعر الكراهية والعدوانية تجاههم .
ب- دور الأسرة :
1ـ لنظر إلى الاضطرابات السلوكية الانفعالية لدى الطفل على أنها أعراض ( واجهات ) سطحية لحاجات غير مشبعة يجب إشباعها ، وإحباطات مؤرقة بجب التغلب عليها ، وصراعات عنيفة يجب تعليم الطفل كيف يحلها أولاً بأول .
2ــ اجتناب مقارنة الطفل سليباً بأخوته على مسمع منه حتى لا تولد لديه الشعور بالنقص في أعين والدية واخوته ويطور مشاعر الكراهية والعدوانية تجاههم .
3ــ التعامل مع الأطفال بمرونة بعيداً عن اللجوء إلى استخدام العنف والشدة والتزمت في المعاملة.
4ـ إقامة طرق الحوار الهادف بين الوالدين وأبنائهم في مناقشة المشكلات التي تقع لأبنائهم وتوجيههم المستمر لكل ما هو إيجابي في حياتهم .
والله والموفق
شكرا جزيلا اخواني خواتي على المرور المتميز
كلام صحيح فعلاً فالطالب المشاغب طاقة يجب استغلالها بشكل صحيح
ويعطيكم العافية على الموضوع الواقعي في كل فصل
ويعطيكم العافية على الموضوع الواقعي في كل فصل
شكرا اختي الكريمة صمت البوح على مرورك المبدع والجميل