هل ترى ان التعليم هي المهنه المناسبه لك ؟
هل تظن ان اصدقائك في الوظائف الاخرى افضل منك؟
هل تعتقد ان المجتمع يكن لك الاحترام والتقدير الذي تستحقه؟
هل فكرت في يوم ما ان تترك التعليم ؟ والى ماذا سوف تتجه؟
هل وهل وهل ؟ نريد اجابه صريحه ومقنعه …..
ارجوا من الجميع المشاركه بوجهة نظره ومناقشة الموضوع من جميع النواحي الاجتماعية والنفسيه والماديه …..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…. أخي الفاضل مجموعة أنسان … اسمح لي أن استعير كنيتك(مجموعة انسان) للمعلم الذي هو فخور بمهنته للأنه وريث الأنبياء ومن تستغفر له الحيتان في البحار ومن يبني عقول الحكام والحكماء… فهذا فخر بلا شك ومجال اعتزاز والحمدلله …
ومن النواحي الأخري سأبدأ بالناحية الاجتماعية وذلك من وجهة نظري و لست أنا من أمثل الجميع إنمابعض أنا جزء وفرد من الجميع فالبعض يقدر المعلم ويعلي شأنه حتى يكتب عنه في الصفحات الرسمية و يثني عليه ويجعله في مرتبة مشرفة والبعض الآخر يترصد أخطائه ويبحث عن زلاته ليعلنها للعالمين بأنها الأبشع وأنه الجلاد الظالم على الطلبة
والبعض الأخير لا تعليق لا ايجاب ولاسلب والحال مشابه في الحديث عن التعريف بالمهنة فالبعض يفخر بمهنته كمعلم ويشهد الله أنني منهم و يتفاخر به أبنائه وأهله والبعض الآخر يخجل من مهنته أو لا يشعر بأنها مهنة حيوية ومهمة . أما من الناحية النفسية فالمعلم له من الضغوط في الحياة المهنية واليومية ككل فرد في المجتمع له ماله وعليه ما عليه.
يشعر المعلم أن بيته الثاني المدرسة فتجده يثابر ويظهر كل ما لديه من أفكار واقتراحات وأساليب تعليمية لتوصيل هذه المعلومات
أعتقد أن المعلم الناجح في عمله دائما فخور كونه معلم فأنا معلمة أحب مهنتي وأفتخر بها وألقى الاحترام دوما في وجوه المحيطين بي وأشعر بسعادة كبيرة في العمل .
:
أما الناحية النفسية فكفاك فخرا بأنك قدوة للجميع هؤلاء الأطفال الصغار أو الطلاب من كل الأعمار
وأما الإجتماعية فكل الأعين تنظر إليك بعين الإجلال والتقدير
وأما المادية فلك وعليك….
فراتب هذه المهنة بالمقارنة بالوظائف الأخرى جيد ولكن ما ننفقه فيها + الجهد الجسمي والنفسي و علاج الأمراض المترتبه على هذا الجهد يعادل الراتب أو يزيد
من وجهة نظري كل مهنة لها مميزاتها وعيوبها
وفي النهاية الاعتقاد الراسخ في ذهن المعلم بقيمته ومكانته وأهمية عمله هي الركيزة الأساسية لهذا الفخر
رغم حبي لمهنتي إلا انني أفكر جديا في تركتها متى واتتني الظروف ؛ لأنني أشتاق لمقاعد الدراسة .
يكفيك فخرا أن تكون معلما *** لولاك ساد الجهل والتحم الدجى
بالنسبة لي…. طاقتي و صحتي لا يسمحان بذلك…..عيناي نصب هدف صعب جدا 😉
سؤال دائما يتبادر الى ذهني هل انت فخور كونك معلم ؟
قبل كنت افتخر لكن الحين يعني نوعا ما لاني كنت افتكر ان التدريس شيء غير
هل ترى ان التعليم هي المهنه المناسبه لك ؟
قبل نعم لكن الحين اجد صعوبه بسبب كثره الاعباء والاهتمام بالظهر الخارجي والبهرجه واهمال المعلم كانسان له واجبات واعباء اخرى غير هذه المهنه ومن غير الاخبار اللي نسمع عنها ان في السنوات القادمه بيكون الدوام لين الساعه 4 وبهذا الشيء بيضيعون العيال والزوج والبيت بكبره
هل تظن ان اصدقائك في الوظائف الاخرى افضل منك؟
نعم بصراحه لانهم لايحملون اي هم او عمل معهم الي البيت …ولان عملهم فقط في مكتبهم الاوراق والاشغال توصلهم لين المكتب ويناخذ منهم من المكتب …لكن المدرس حليله والله في بعض الاحيان تحس انك تقوم بمهام والله ما تليق انك كمعلم تسويها بس الواحد ما يبغي يقول
هل تعتقد ان المجتمع يكن لك الاحترام والتقدير الذي تستحقه؟
بصراحه في احترام من قبل اولياء الامور ولكن ما في احترام من بعض المديرات الله يسامحهن لانهن يتعاملن باسلوب عسكري واكثر من عسكري في بعض الاحيان وغيره
هل فكرت في يوم ما ان تترك التعليم ؟ والى ماذا سوف تتجه؟
اي عمل مكتبي مريح
ورغم متاعب هذه الوظيفه الا اني اشوفها انسب وظيفه للمرأه واحاول اني اجتهد وادي الامانه على اكمل وجه اتمنى من الله انه يوفقني في تربيه هذه الاجيال رغم كل هالصعوبات
أنا فخورة كوني معلمة أربي أجيال وهي مهنة عظيمة ، يكفي أن الرسول عليه السلام كان معلم لهذه الأمة ، وأي معلم ، أفضل وأعظم المعلمين .. وأنا أراها مناسبة لي لانها كانت أمنيتي منذ طفولي ، ولكنها تحمل بعض الصعاب التي تجعلني أفكر في البحث عن مهنة أخرى لا أحمل أعمالها إلى المنزل ولكني أراجع نفسي وأقول لها لا تصلحين إلا أن تكوني معلمة ، فجاهدي وانظري إلى العلياء ولك الأجر والثواب من عند الله… ويمكن ان تكون الوظائف الاخرى أقل عبء من التدريس ولكن مهنتي أكثر تقديرا واحتراما من قبل المجتمع … وكل واحد ياخد نصيبه من الدنيا…
وإذا فكرت أن أترك التعليم أحب أن أتوجه للعمل الإداري والعمل أمام الكمبيوتر …
وفي الختام أنا معلمة حتى النخاع ،، وأشكر مجوعة انسان على هذا الموضوع …
نعم انني فخور باني معلم فهي مهنة مقدسة احببتها
هل ترى ان التعليم هي المهنه المناسبه لك ؟
نعم واكثر من مناسبة
هل تظن ان اصدقائك في الوظائف الاخرى افضل منك؟
كل انسان وميوله والجهة التي يرغب بها
هل تعتقد ان المجتمع يكن لك الاحترام والتقدير الذي تستحقه؟
الحمد لله وهذا فضل منه
هل فكرت في يوم ما ان تترك التعليم ؟ والى ماذا سوف تتجه؟
لا لم افكر ابد
شكرا لك
ما انقالت هالحكمة من فراغ…
ويمكن الكثير يجهل شئ واحد بأن المدرس في اليابان يعامل معاملة القاضي أي انه يكون فوق اي سلطة في الدولة…
اكيد انا فخورة بهالمهنه لانها المهنة اللي تمنيتها من الصغر
هل ترى ان التعليم هي المهنه المناسبه لك ؟
قبل ما ادش مهنة التدريس كنت اشتغل بمكان ثاني و كنت مب مرتاحة لان
الوظيفه مب مناسبه لي و يوم طلع اسمي في التدريس استخرت و ارتحت للوظيفة
هل تظن ان اصدقائك في الوظائف الاخرى افضل منك؟
لا والله المهم المكان اللي ترتاح فيه و الله يوفقهم بوظائفهم
هل تعتقد ان المجتمع يكن لك الاحترام والتقدير الذي تستحقه؟
الحمد لله
هل فكرت في يوم ما ان تترك التعليم ؟ والى ماذا سوف تتجه؟
مستحيل لانها الوظيفة اللي كنت اتمناها بالصغر و حصلت عليها و الحمد لله
ألقى منيتي ووفاتي في ساحة المدرسة ويقروؤن طالباتي سورة الفاتحة علي هذا اذا ذكروني ..
لان هذا عشمي فيهم….
أختكم /// ذاتي
بعمله ،هو المعلم الذي يستحق أن يطلق عليه معلما ؛لأن أي إنسان
دائما يفخر وهو يقدم عملا يساهم في تطور
البشرية وتطور سلوك الآخرين ،وأعتقد أن هذه المهنة، هي
مهنة المعلمين الذين يبذبون جهودا من أجل رفعة البشرية والإنسانية.
ولذلك أقول، وأكرر ما أقول
ملحوظة: بعض كلمات "لو لم أكن معلماً" مأخوذة
من عبارة قالها: الزعيم مصطفي كامل في القرن الماضي
حكاية كفاح..وعطاء..بلاحدود
فهي رحلة عمل متواصل من أجل أداء الرسالة، رسالة العلم والتعلم…..
مهنة المعلم من المهن السامية..فيجعله سيد الموقف …
مهنة المعلم..رحلة من العطاءوالبحث عن كل جديد ومميز….
وأكثرُ من ذلك هـــو عـــلم واجتهاد وابداع وكفاح …..
اشكر الله دائما بأنني أصبحت معلمة…
و كل من أينع بستانه فهو حتما بتباهى كونه معلم..
فهنيئا……له هذا الحصاد
المعلم صاحب مهمة نبيلة و هو مؤتمن على الطالب والمسؤول الأول
عن تربية الأجيال تربية صالحة تحقق غاية سياسة التعليم، فهو يعلم الطالب، ويكتشف المواهب والقدرات ثم ينميها ويعزز مواطن القوة فيها، ويرمم مواطن الضعف، ويشحذ الأذهان ويقوّم الأفكار، ويدل على الطريق الواضح المبين الذي لا اعوجاج فيه، ويشيد بالموهوبين والمتفوقين، ويثني عليهم، ويغدق عليهم الجوائز والهدايا، وذلك استجلابا للعقول والقلوب ثم يغرس البذور والزهور لتنمو وتترعرع فتصبح زاهية برّاقة على مرّ الأزمان والدهور. ليجد تلميذه بعد سنين يتبوأ منزلة رفيعة ومكانة عالية، يبني بلاده ويخدم وطنه ومجتمعه،
حينئذ يتذكّر معلمه المخلص فيقدر له جهده، ويحفظ له وده، ويدعو له بالخير، فنعم المعلم الصالح هو .
من هذا المنطلق منطلق التربية والغرس والإصلاح, من منطلق الاقتداء بسيد البشر الذي علم فأحسن, وغرس فحصد, من منطلق حمل الأمانة وتبليغ الرسالة. وحتى أكون ممن قيل فيهم:
( إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جحرها ،وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلم الناس الخير ).ارتضيت بالتعليم مهنة وبالتربية حرفة وبالإصلاح منهجا, ارتضيت رغم وعورة الدرب ومشاق الرحلة أن أكون الصدر الحاني لطالباتي, والشجرة المملوءة بالثمار الحلوة اليانعة، التي يستظل في ظلها هؤلاء الأمانة من رمضاء ومصاعب الحياة, يلومني البعض ـ ممن يظنون أن التعليم مستويات فالطالب لا يحق له أن يفتح صدره لمعلمه لأنه في درجة دون درجة المعلم ـ على هذا السلوك وما علموا أن حياتي هن طالباتي وبأني معهن أرتع في مراتع الجنة، ومرابعها, فأجد لشوك التعب لذة, ولوعورة الدرب راحة, طموحي دائما أن أكون خير من حمل الأمانة ، وخير من أوصلها ، وبلغها.
فهنيئا لك يا من ارتضيت حمل رسالة نبيك، واثبت ولا تتذمر، فمن لاح له الأجر هانت عليه التكاليف، ويكفيك فخرا أنك معلم.. معلم .. معلم.
ويكفيك فخرا أنك معلم