لماذا اذا ماكان المعلم مجد ومجتهد، ويراعي الله في تدريسة
يعني مثل مايقولون يؤدي واجبة على أكمل وجه، يلاقي التذمر من باقي المعلمين ويحصل كلمه من هالصوب واخري من الصوب الآخر؟؟؟
هل لأنه كفؤ في عمله؟؟
أم هذا كما يقال الغيره في العمل؟؟؟
أم أن عدم قدرتهم على القيام بهذه الأمور ؟؟
في الحقيقة كثيرا ً ماحيرني هذا الموضوع وكثيرا ً مافكرت به فهل أنا على صواب أم لا؟؟
أما عني أنا فشعاري في العمل " من عمل منكم عملا ً فليتقنه "
السلام عليكم
مرحبا أم شما .. موضوعكـ يحاكي واقعا معاشا
وموقفا قريبا مررت به وكانت ( صدمتي ) أكبر
من إحدى الزميلات ..
بعض المعلمات هداهن الله ..
يردن أن يكن في الطليعة دونما أدنى عمل .. فقط تسجيل أسماء
بالمشاركة دون القيام بأي مجهود
المعلمة المجتهدة والنشيطة في عملها تأكلهن منها الغيرة والحسد
فبدل أن ينشطن للمنافسة وتقديم الأفضل تجدينهن
يبررن التقصير بالتذمر والتهجم على الآخرين
فئة ( لا ) تعجبني أبدا ..
وكل إنسان مسؤول ومحاسب أمام الخالق عما فعل وسيفعل
بوركت ِ لطرحكـ غاليتي ^ــ^
~::~
وسيري بعون الله نحو هدفك وشعارك
فالغيرة أحيانا تجلب العداء
لانها تكشف الكسل والتقصير عند الاخرين
إن الله سبحانه وتعالى قد أنعم علينا باللعقل لنفكر به ، واللسان لننطق به…
فلو أستخدم الإنسان هذا العقل للتفكير في تصحيح الأخطاء التي يقع بها وأستخدم لسانه لقول الكلام الطيب لعم الخير على الناس ولصفت القلوب دون حقد أو ضغينه ..
جزاكم الله خيرا ً
إن تحقيق النجاح يتطلب من الإنسان أن يتصف بالمبادرة ، فهو أن لم يبادر بطرح أفكار وآراء تجلب له النجاح ، سوف يكون مثل الغالبية من الناس القانعين بروتين الحياة والمستسلمين للظروف.
و على الإنسان الراغب في النجاح أن يتعلم جيداً من حالات الإخفاق التي تواجهه بحيث يصبح أكثر عمقاً ، ولكي لا يكرر الأخطاء التي ارتكبها.
وقبل كل ما سبق ، فالنجاح أولاً وأخيراً يقوم على توفيق الله للعبد وإعانته له ،وذلك يتم من خلال اتصال العبد بربه واتكاله عليه.. وفقك الله
ونرجو من الله أن تصفو القلوب ويتجه كل أنسان لخالقة ….
ويراعي الله في جميع أمور حياته وتدريسة ..
وفقنا الله جميعا ً لفعل الخير …