قصة فازت بالمركز الرابع على مستوى الدولة من عمورة الجرعتلي
اعتدتُ منذُ كنتُ في الرابعةِ منْ عمري أنْ أنامَ على حكاياتِ أمي الحبيبةْ التي مازالتْ ترويها لي إلى الآن، حيثُ أصبحتْ وجبةً شهيةً لي قبلَ النومِ أتلذذُ بمذاقها وأنا نائمٌ، ولا تلوموني يا أصدقائي لأنني… قصة فازت بالمركز الرابع على مستوى الدولة من عمورة الجرعتلي