تخطى إلى المحتوى

تحول العادة إلى عبادة

كيف تحـول العـادات إلى عبـادات
احتسب أجرك عند الله

كيف تخرج من العمل الواحد الكثير من النوايا الصالحة لتؤجر عليها بإذن الله تعالى .. احتسب

جعل الإسلام جزاء الفعل ثواباً وعقاباً مرتبطاً بالنية ارتباطاً وثيقاً وجعلها شرطاً لقبول العمل، فمن

الناس من يصنع المعروف ويسدي الجميل استمالة للقلوب، ومنهم من يصنعه مكافأة للإحسان، ومنهم

من يصنعه لطلب سمعة وشهرة، لكن الإسلام لا يعتد بكل ذلك ولا يقبله من العبد إلا إذا صلحت نيته

وكان عمله خالصاً لوجه الله تعالى، ولهذا قال صلى الله عليه و سلم: {إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل

امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى

دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه} [متفق عليه[

قال عمر بن الخطاب: أحتسب علي عملك تأخذ أجر عملك واجر حسبتك.

وقد ورد في الأثر: تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل ، و إنه لا عمل لمن لا نية له، ولا أجر لمن لا

حسبة له.
مع تحيات عائشة الحساني ..

يعطيج العآفية أختي (موزة دويب )

موضوع جدآ رائع يزاج الله خير

وجعله الله في موازين أعمالج

تقبلي مروري
اختج : فـديـتـج يآ بـلآدي }..

صح لسانك وسلمت يمناك اختي الكريمة وجزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.