تخطى إلى المحتوى

حنين الخاطر

ذاك الزمان .. في الحارات العتيقة
خارج نطاق الزمان وحدود مكانه ، شدني حنين إلى الحارات العتيقة
جلت في خيالي بطرقاتها المتعرجة ، فلمحتُ بيوتًا انتصبت جدرانها شاهدة على احداثها …
خلف أبوابها .. روايات وقصصًا سمعنا بعضها وبعضها لم نسمعه
مثُلت مع مرور الأيام رموزًا افتقدنا وجود مثلها .
وشكلت على سمائها نقوشًا لونت ذكراها .
اقتربت من ابوابها فسمعت وقع خطاهم ، وهمسهم في ليلهم
واستنشقت ريح خبزتنورهم ، وعبق عطربخورهم
طرقت الأبواب ! لم يجبني أحد منهم .
تحسستها .. أتلمس منفذًا خلالها علني أجد خلفها ما يدنيني من ذاك الزمان وتلك الحدود.

أختكم
سناالفضة

بارك الله بك اختي .. كلمات صادقة ومعبرة

ننتظر منك المزيد

أشكرك يالغالية على التنبه لمشاركتي ولدي المزيد وقد نشر لي بعض منها في الصحف السعودية

سناالفضة

مشكووووره أختي ع الكلمات الأكثر
من رائعه
دمتي بخير
شكرا على مرورك عزيزتي

سناالفضة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.