كثير من المواقف الايجابية والسلبية سواء كانت من قبل الادارة المدرسية أو من قبل المعلمات
والمعلمين أو من قبل الطلبة أو اولياء الامور والمجتمع الخارجي .
وهنا دعوة مفتوحة للجميع للنقاش الصريح
حيث سيتم طرح مواقف وسلوكيات والمطلوب المناقشة وأبداء الرأي من خلالها
الموقف الاول :-
معلمة في احدى مدارس الحلقة الاولى تتبع أسلوب التحقير في التعامل مع طالباتها وأستخدام ألفاظ
غير تربوية أدت الى كرة الطالبات للحصة والمادة .
وبالتالي كثرة شكاوي أولياء الأمور على هذا الأسلوب في التعامل وعند أستجوابها من قبل الأدارة
المدرسية بعد التبيه عليها أنكرت ماحدث وأدعت خوفها على مصلحة الطالبات وأستخدامها للطرق
التربوية في التعامل.
أخوتي الأفاضل نتمنى مشاركتكم في مناقشة القضية وطرح الحلول المناسبة للموقف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
جزاك الله خيراً أختي الكريمة شروق الشمس على هذا الطرح ..
حقيقة هذا النموذج الذي ذكرتيه يكاد يكون موجوداً بكل المدارس تقريباً وفي مختلف الحلقات، لكن أظن أن حصرك للأمر في مدارس الحلقة الأولى يجعله مختلفاً لعدة أسباب .. أولها أن طلاب وطالبات هذه المرحلة قد لا يتمكنون من الدفاع عن أنفسهم في حال تلقيهم هكذا ألفاظ أو معاملة، مما يجعل المعلمة تتمادى في الأمر ..
الحلول المناسبة برأيي يجب أن تتركز على المعلمـة بالدرجة الأولى .. وتنبيهها وتذكيرها بأنها مربية وبانية للأخلاق قبل أن تكون معلمة .. ليس مرة ولا مرتين، بل تكرار ذلك عليها عدة مرات حتى تستوعب خطورة الأمر وأنه ليس مجرد تنبيه عارض ..
يمكن أيضاً دعوة المعلمة لحضور حصص مشاهدة لدى معلمات أخريات يستخدمن أسلوب التشجيع والتحفيز والردع المناسب لنفس المرحلة العمرية للطلبة، حتى ترى بأن الطرق التربوية في التعامل معهم كثيرة ولا تنحصر على التحقير واستخدام الألفاظ غير المستحبة ..
الحلول كثيرة ومتعددة لكن هذا ما يحضرني الآن ومتابعة للنقاش بإذن الله حتى لو من بعيد ..
جزاك الله خيراً أختي شروق الشمس ^_^
لن ندّعي المثالية .. ولكن نسأل الله أن يجعلنا مجتهدين .. وعليه فإنّي على يقين أننا جميعاً نمر بظروف قد تدفع البعض منّا إلى الخروج عن طبيعته إن صحّ التعبير .. هذه الظروف قد تكون خارجية أو داخلية .. بغض النظر عن هذه الظروف .. والتي منها .. إهمال الطالب أو ضعف قدراته الاستيعابية لبعض المهارات التي قد لا يُلام فيها .. فمعدّي بعض المناهج أراهم أحياناً لايراعون هذه المستويات !
بصراحة .. وبتجربتي كوليّة أمر فإنّي ألمس التأثير السلبي لمعاملة كهذه على نفسية صغارنا .. وفي المقابل نجد أنّ المعاملة الطيّبة المخلوطة بحنان المعلّمة .. "حنان الأم" .. له تأثير يفوق تصوّرها على تلاميذها .. فتكون "مجرّد رؤيتها" أحد أحلامهم !
ولذا فإن أدركت المعلّمة هذه الحقيقة .. فإنها ستجتهد للتخلّص من ذلك الخروج اللاطبيعي -كما أظن والله أعلم – !
وعليه فإنّي وبتجربتي الشخصيّة كمعلّمة .. ولا تزال التجارب جارية و أرجو أن أتعلّم منها المزيد سواء كانت بتطبيق مباشر أو بملاحظة تطبيق الزميلات .. فإنّي أرى أنّ المعلّمة إذا انتهجت بعض الأساليب ( السبّاقة ) ستجد نفسها في غنى عن ذلك الخروج المذموم .. من هذه الأساليب التي يحضرني منها الآن .. وليست بجديدة على الأخوات طبعاً :
1- الهدايا التحفيزية بأشكالها المختلفة .. سواء كانت مادّية أو معنويّة
2- المسح على رأس الطفل أو الطفلة (أعتقد أنّه له تأثير خارق وإلاّ لما وصّانا الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام بألاّ نحرم اليتيم من هذا المسح .. بل و رُصِدت مكافئة ربّانية تحفيزاً للقيام بحركة كهذه لما لها من تأثير سحري رائع -سبحان الله-
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( من وضع يده على رأس يتيم رحمة ، كتب الله له بكل شعرة مدت على يده حسنة ) رواه الإمام أحمد
عن أبي هريرة رضي الله عنه « أن رجلاً شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قسوة قلبه فقال له : « إن أردت تلين قلبك، فأطعم المسكين، وامسح رأس اليتيم » الحاكم في المستدرك ..
فلاتحرِموا صغاركم الطلبة من تأثيرهذه المسحة مع إشعارهم بعاطفتها ..
3- الدردشة معه والمبادرة بالسلام عليه عند الالتقاء به في الممرات
4- ضمّ الطفل أو تقبيله وخصوصاً إذا شعرتي بوضع نفسي مضطرب لديه
5- مبادرته بابتسامة كلّما وقع نظره عليكِ
6- التواصل المباشر معه من خلال مسنجر ايميل مخصص للطلاب ..
7- حين استشعار ذلك الخروج .. تذكّري ما ورد في مقدّمة مشاركتي هذه من وصف للتأثير السلبي على نفسية الطفل والتي قد تدفعه أحياناً لذمّك أمام ذويه وهذا وضع يكرهه أي إنسان ..
والعكس بالعكس !
والسموحة على الإطالة
وأؤكد على ما فاتني فعلاً .. مع أنني ذكرته ضمنيّاً حين لمّحت أنّ تجاربي بعضها من ملاحظتي لتجارب الزميلات .. ولذا فإنّي أؤكد على أهمية هذا الأسلوب .. وأعتبره من الأساليب الناجعة فعلاً .. واقتباساً من مشاركة أختي "ابتسامة الفجر" .. يكون الأسلوب كما ورد:
يمكن أيضاً دعوة المعلمة لحضور حصص مشاهدة لدى معلمات أخريات يستخدمن أسلوب التشجيع والتحفيز والردع المناسب لنفس المرحلة العمرية للطلبة، حتى ترى بأن الطرق التربوية في التعامل معهم كثيرة ولا تنحصر على التحقير واستخدام الألفاظ غير المستحبة ..
|
جزاك الله خيرا على هذه الفكرة الرائدة ..
و جعله في ميزان حسناتك ..
يقول صلى الله عليه و سلم : " ما كان الرفق في شيء إلا زانه ، و ما نُزع من شيء إلا شانه "
و من هنا لابد أن يكون تعاملنا مع أبناءنا الطلبة
لن ندّعي الكمال كما ذكرت زميلتنا بالفعل ..
لأن الإنسان قد يفقد أعصابه في بعض الأحيان ..
لكن ليس دوما ..فالغالب أن يحاول الإنسان أن يصبر أو يتصبر ..
فإنما العلم بالتعلم و إنما الحلم بالتحلم ..
فعلينا أن نتحلم إن لم نتصف بالحلم ..
و هذا ما طبقته من خلال تجاربي ..فلو أحببنا طلابنا و طالباتنا بكل صدق ..
و عاملناهم مقدرين المراحل العمرية التي يمرون بها ..
بعيدا عن التعامل معهم ندا بند كما يفعل البعض ..
لوجدنا آثار هذا الصدق في تعاملهم معنا ..فالمشاعر الصادقة تصل دوما للطرف الآخر ..
عن تجربتي الشخصية .. كنت في كل عام دراسي جديد أتفاءل و أستبشر ..
و أرفع معنويات نفسي بطالباتي الجديدات ..
فأمني نفسي بأن الله سيرزقني طالبات مميزات خلقا و أدبا و علما ..
و أنهن سيكن أقرب إليّ و أفضل حتى من طالباتي السابقات ..
فأحبهن أو أحاول أن أحبهن من أول لحظة ..
و أجعل بريدي إليهن ابتسامة أرسمها على وجهي عند استقبالهن ..
وورقة كتبت عليها عبارات تشجيعية ..
لتشجعني قبل أن تشجعهن .. ففاقد الشيء لا يعطيه ..
لذلك أبدأ بنفسي أولا .. لأجد أن الأمر قد انعكس على طالباتي بشكل تلقائي ..
لاحظي يا أختي المعلمة و أخي المعلم ..
أنك عندما تدخل صفك و أنت نشيط أو ملول أو متعب أيّا كان ..
ينعكس هذا مباشرة على طلاب صفك ..
فلنبدأ بأنفسنا أولا ..
ثم نبدأ برحلة التغيير مع طلابنا ليسهل علينا كثيرا من الأمور ..
اشكركم على طرح هذا الموضوع الذي مازلنا نعاني منه الكثير ولم نجد حل لهذه المشكلة والضحية هو الطالب او الطالبة وخاصا في الحلقة الأولى كما قالت الأخت الفاضلة ان الطالب في هذا العمر لا يستطيع الدفاع عن نفسة ,,, ولكن حقيقا هذا يرجع اولا واخير إلى أخلاق المعلمة او المعلم وثانيا الطالب وثالثا لولي الأمر ورابعا لإدارة المدرسة ……
واذا كانت اخلاقيات المعلمة تجعلها تتعامل بهذه الألفاظ السيئة فعلى الطالب تبليغ ولي الأمر او ادارة المدرسة عن طريق الإختصاصية الإجتماعية , ومن هنا لبدا ان تتخذ ادارة المدرسة الموقف بحزم حتى لو ادى إلى تحقيق على مستوى المنطقة او يؤثر على تقديرها او نقل المٌدرسة وفي حالة تغيير المدرسة من اول تنبيه الى الأحسن فتكون قد اقتصرت على نفسها وعلى اداراتها المشاكل,,, لأن صدقوني لا يوجد ادارة مدرسية وخاصا في اول اجتماع لها في بداية العام الدراسي سواء مع المدرسين الجدد او القدامى إلا وتنبه لخطورة هذا الموضوع او اي مواضيع اخرى قد تسبب الضرر العضوي والنفسي للطالب ولا يقتصر بالإجتماعات فقط وحتى عن طريق المحاضرات التربوية والدينية ,,,فبعد ذلك تتحمل المُدرسة او المُدرس اي إجراء يتخذ ضدهما ……………………….
لن اقصد الشدة ولكن كما يقولون طفح الكيل وخاصا عندما تسمع من طالبة او طالب ان المعلمة تناديني دائما اعزكم الله يا حمارة او او او او او
ولكن مثل ما هناك مدرسين من هذا النوع فهناك مدرسين قدوة ولهم اخلاقيات سامية و ويتعلق بهم الطلاب ويقلدونهم ويحبونهم ويجعلونهم مثلهم الأعلى
المعذة على الأطالة
على خلق فاضل، وتفهم واضح لعملية التربية والتعليم، وحرص كبير ودقة عالية
في تأدية عملهن على الوجه المطلوب، فهن شعلة نشاط ودأب وتفان
من أجل بناتنا الطالبات، ولكن هناك أيضا للأسف بعضهن ممن اشتغلن
بالمظهر وقصرن في واجباتهن.
أختي الكريمة شروق الشمس ..
موضوع شيق للحوار والمناقشة
بالفعل كثرت هذه الظاهرة الآن في بعض مدارسنا
وتراوحت الإساءات التي يعاني منها طلابنا وطالباتنا بالمدارس بين الإساءة اللفظية التي تحقر الطفل وتهينه والإساءة الجسدية بالضرب على الوجه أو البدن وبين الإجراءات التأديبية التي ربما تكون على هيئة طرد التلميذة من الفصل أو رمي كتابها أو أدواتها على الأرض أو عقابها بالوقوف في آخر الفصل ودائما ما تكون هذه التصرفات ذات أثر سلبي على شخصيتهم.
سمعت من إحدى الطالبات ماتعرضت له من إساءة في المدرسة حيث قالت أن معلمة الصف كتبت على ورقة كلمة حماره وعلقتها على ظهري بسبب عدم تمكني من الإجابة على سؤال المدرسة، مما جعل بعض من زميلاتي بالفصل يضحكن مما حدث..
أخر تعرض للضرب من معلمه فأصيب بحالة تشنج دون أن يعيره المعلم أي اهتمام إلى حين إسعافه و نقله إلى المستشفى .
أخرى تعرضت للضرب والشتم بألفاظ نابية من قبل معلمتها سببت لها صدمة نفسية أدت إلى ضرورة عرضها على طبيب نفسي وانتقلت المشكلة فيما بعد إلى مشكلة بين أهل الطالبة والمعلمة
وأخرى قامت معلمتها بتنزيلها من الصف الخامس إلى الصف الرابع مؤقتا عقابا على عدم معرفتها جواب السؤال.
أختي الكريمة سأورد لك هذه القصة للعبرة فقط
في حادثة هزت أطفال حمص و مدارسها الابتدائية , توفيت الطفلة حنان المحمد – 13عام-
وهي بلباسها المدرسي و أثناء الدوام ….؟
ففي الساعة الحادية عشرة و نصف من صباح يوم 9/5/2019
استدعى مدير المدرسة الابتدائية حنان لمعاقبتها على تصرفاتها
مع زميلاتها و كان العقاب ضرب بالكبل مع الاهانة مما أدى إلى فقدان حنان الوعي
و نقلت اثر ذلك إلى اقرب مستوصف إلا إنها كانت قد فارقت الحياة
و آثار الخوف بادية على محياها و آثار الكبل ما تزال على يديها الصغيرتين ,
نقلت بعد ذلك إلى المشفى الوطني و كشفت عليه لجنة ثلاثية
خرجت بان سبب الوفاة ( آفة قلبية غير مكتشفة ) ,
إلا أن الأحداث تسارعت بعد التأكد أن مدير المدرسة كان قد ضرب التلميذة
حنان بعنف مما أدى إلى خوف شديد و فقدان الوعي ,
جاء ذلك مؤكدا بالضبط الصادر عن قسم شرطة حمص الشمالي رقم /1640/
حيث ذكر أن عدد من زميلات الطفلة حنان في المدرسة
أكدن ضرب المدير لها بعنف قبل نقلها إلى المستوصف و جاء أيضا جملة
قالها المدير بعد فقدان حنان وعيها ( موتي حدك جهنم)!
وليه أمر أخرى تقول :
سجلت ابنتي في مدرسة …. هذه السنة في الصف الثاني الأساسي …
بعد الاستخارة والاستشارة !! بدأنا متوكلين على الله …مستفتحين عاما خيّرا طيبا إن شاءالله.
تأتيني البنت في الأسبوع الأول وتقول: أن المعلمة ضربتها على كتفها …
لأنها كلمت صديقتها ! يقول لها أبوها: ارفعي رأسك ، شدي أكتافك ، ابتسمي يا حبيبتي …..لا يهمك …وتبتسم …وننصحها ألا تنشغل أثناء الدرس بصاحباتها!! تعود
في الأسبوع الذي يليه وتقول أن معلمة الرياضيات أخرجتها
لتحلَّ تمرينا على السبورة لدرس جديد المفروض أنه شرح في نفس اليوم ،
ترتبك الصغيرة وهي- الحديثة عهد وأمام ثلاثين طفلة-
في حل التمرين فتصرخ في وجهها المعلمة وتقول لها :
ألم تفهمي ؟ ما بك؟ في المرة القادمة سأضع لك صفراً!!!!!
في اليوم التالي تذهب الأم إلى المدرسة وتكلم المعلمة ب
كل لطافة وتقدر تعبها وتطلب منها إعطاء فرصة أخرى للطفلة وزميلاتها أيضاً.
تعود البنت أيضاً بعد أيام( بعد أن أجرينا وحللنا الكثير من التمرينات ..
واشترك أيضا الأب الحنون في الشرح بطرق أخرى )
وتأكدنا أن بنتنا إن شاء الله فهمت الدرس( وكأن هذا شغلنا) …
تعود وتقول …أن المعلمة ضربتها بالمسطرة على رأسها !!!!!!!
لأنها حّلت تمرين الدرس الجديد على الكتاب بشكل خاطئ!!
أنتظر مجيء يوم الأحد ….!
بطبعي…أكره الظلم …وأكره الإهانة إلى أقصى الدرجات ….
واعتبرت أن ابنتي تعرضت لإهانة …وبدأت أشعر أنها بدأت تعتاد هذا الحال …!!
بالله عليكم ….هل معي حق أن أنفعل؟؟ هل أغير لهجتي
مع معلمة الرياضيات الذكية التي بدا واضحا أنها لا تعرف الشرح
ولا التعامل مع الصغيرات ؟؟! هل يعني إذا وضعت ابنتي في مدرسة ……
علي أن أتحمل وتتحمل ابنتي هذا وربما تتحمل آثاره فيما بعد ؟!!
أشيروا عليّ…حفظكم الله
شروق الشمس أتمنى ان الجميع يستفيدون من هالموضوع
ويصححون أوضاعهم
ما أقول الا الله يجعل ما تخطين في ميزان اعمالكِ
دمتي راقية
أنا أوافقك الرأي في هذا الموضوع العنف الجسدي مثل العنف اللفظي مرفوض بل ممنوع في مدارسنا لكن للأسف يمكن أن تخرج أقلية عن الممنوعات بسبب قلة الخبرة أو الضعف في الشخصية أو لضروف أخري أجهلها .
19 سنة كاخصائي اجتماعي في مدرسة ابتدائية سنتين ..وسبع في مدرسة اعدادية والباقي في ثانوية (أكيد للبنين)!!!
ولكن نفس الظاهرة هناك مدرس او اثنان في كل مدرسة يصف طلابه ويناديهم باسماء حيوانات… نعم لاتستغربوا في الثانوي وأحدهم أطول منه
وللاسف لسانه لايعرف سوى اسماء حيوانات وعندما يخرج من طوره ويعصب(انت يابني يا حيوان؟؟؟؟ههه)ويتحول الفصل الى مهرجان من الضحك ليبدأ المعلم بتعداد أسماء جميع الحيوانات وكأنه في حديقتهم.
ينتهي اليوم الدراسي بشكوى عليه للادارة او للاختصاصي (يقومان بواجب النصح والارشاد للمعلم) يكررها … يتم لفت نظره خطيا……….
وفجأة يأتي أحد أولياء الامور للشكوى على هذا المعلم نقف حائرين ماذا نفعل ونبدأ فصلا من الاعتذارات لولي الامر عن شيء لم نقم به حتى نتحاشى اصطداما داميا بينه وبين هذا (المعلم) ليسيء لجميع من يعمل في مجال التربية والتعليم باسلوبه ولسانه الذي لم يعرف سوى السباب والشتيمة والتهديد
تعليقي الاول وربما لاني نعست : أقول لاحول ولاقوة الا بالله
لو تم عرض لقطة فيديو له تصور له دون ان يدري لشعر كم هو هزيل امام طلابه ويأتي ليبرر أن الطالب أثاره وعانده ومهمل ونايم في الصف ويعدد من السلوكيات ما لم يقم به الطالب ليدافع عن تصرفه,…… موقف مدرسي لقلة قليلة تسيء لكل من يعمل في مجال التربية
وأنا برأيي ((((من لا يستطيع ضبط لسانه ويده عليه أن يغادر مهنة التعليم لمهنة أخرى)))
لي عودة أخرى باذن الله
شكرا لك مشرفتنا الكريمة على طرحك الرائع لهذا الموضوع الحواري
ولا اخفي عليكم عند قدوم معلم جديد لمدرستنا نجلس معه ونخبره عن الممنوعات الثلاث وهي
عدم التدخين بالمدرسة
عدم استخدام الفاظ غير تربويه
عدم ظرب الطلاب
واعتقد ان القضية مرتبطه بتربية وبئية الملعم فلو تربي على سماع مثل هذه الالفاظ يستخدمها لانه لايعرف خطورتها على النفس البشرية وعلى الطفل بالذات
الحلول
اولا لابد من ايضاح خطورة هذه الالفاظ على النفس وذلك من محالو تغيير قناعة المعلم وبعد ذلك تدريبه على استخدام البديل من الالفاظ حتى اثناء الغضب
ولاشك ان الامر يحتاج لوقت واول أمر يجب ان يكون المعلم لديه استعداد لتغيير نفسه
باختصار شديد قلت ماريد
تحياتي لصاحبة الموضوع
سأسرد لكم موقف عالق في ذاكرتي وتارك بصماته :-
قبل حوالي سنتين كأن لي موعد في قسم العيون للأهل
وفي غرفة الانتظار كانت هناك امراة تجلس وبجنابها أبنها
وعمرة لم يتجاوز الثامنة أو السابعة وبفضول مني
سألت الام عن سبب تواجدها في العيادة ,
فأجابتني بأنها أتت مع أبنها المصاب في عينه
من معلمة لأنها رفعت المسطرة لتخوفه بها فقط
على حسب قولها , وأتت المسطرة على عينه
مما أدى الى فقدانه البصر في تلك العين
ولاأمل في العلاج .
وهذه القصة أسردها مع بداية كل أجتماع
للعام الدراسي الجديد تذكرة لمن هم في الميدان
بضرورة المحافظة على الامانة التي بين أيديهم .
.
عائلية بين والديها وهي متمردة وليس هناك من يوجهها وأيضا عندما غضبت من بنت أمسكت بشعرها
وسحبته والبنت تصرخ أمامنا وغيرها من الكلام اللذي تقوله وحصلت مشاكل مع المعلمة والإدارة
ثم تم نقلها من المدرسة ونحن كلما تذكرنها نشعر بالغضب
إماراتية100%
chocolate
الثريـــا
معلمة صبورة
ظل السلام
بين السطور
نبيهة
جمال فيصل
مدير عيناوي
دانة نضيد
بكل الإحترام والتقدير أشكركم على هذا الإبداع وعلى هذه المداخلات الرائعة والتي إن دلت على شئ
فإنما تدل
على الفكر النيّر والذهن الصافي .
جميل أن نعيش كأسرة واحدة كل يدفع للآخر إضاءات تختصر مسافات طويلة بيننا .
ولدى عودتي إلى البيت تفاجأت بولدي بعينين دامعتين يخبرني عن قيام معلمته بطرده .. !! فقلت سبحان الله كما تدين تدان .
وتقول هي نفسها : وفي أحد الأيام أعطيت تلميذا هدية .. وعند عودتي إلى البيت تفاجأت بولدي يحمل هدية أعطتها له معلمته ويهرع إلي في سرور ليخبرني بذلك ..!!!!
وتقول أخرى : بصراحة أنا لا أستطيع ضبط أعصابي .. فإذا شعرت بضيق أو حدثت لي مشكلة مع زوجي في البيت أو في المدرسة أصب جام غضبي على تلاميذي المظلومين معي .
وتقول ثالثة : استفزني أحد التلاميذ بكسله اللاطبيعي ومشاكساته وعدم انتباهه للشرح فقمت بضربه وليتني لم أفعل .. لم أنم تلك الليلة من الأرق .. حيث كنت أرتعد خوفا من شكوى ترفعها أسرة التلميذ فيني .. وأموت هلعا كلما تخيلت أن عاهة مستديمة ستحدث لذلك التلميذ من جراء ضربي له .. لم أنتظر حتى تحين الساعة السابعة صباحا بل هرعت من الساعة السادسة تسبقني ضربات قلبي .. أخذت أتجول في ساحة المدرسة ..
وعندما أقبل الصغار بحقائبهم.. وأصواتهم وضحكاتهم تلف المكان وتلونه بالبهجة .. أخذت أبحث عن تلميذي الصغير فوجدته يلهو في الساحة مع أقرانه .. تنهـــــــدت تنهيدة كاد يسمعها من حولي ..
ولساني يلهج بحمد الله أن التلميذ بخير .. ولكن كما تقول الأخت .. شعرت بتأنيب ضمير ناحية هذا التلميذ
خاصة عندما وجدت آثار الضرب موجودة .. واستغربت كيف أن أمه لم تنتبه أو لعل الخادمة هي من تقوم بإلباسه ملابسه.. فلم تعره اهتماما .. كان درسا قاسيا لي ..
وأقول أنا : كلنا نتعرض في هذه الحياة لمواقف .. ولقد شاهدت بعيني أشخاصا في مواقف صعبة وكنت أتوقع ردة فعل عنيفة من قبلهم ولكن تفاجأت بقدرتهم الغريبة على ضبط النفس والتعامل بحلم.
للأسف البعض منا لم يتعود الصبر ..
وأنا دائما أرجع معظم المشاكل إلى عدم الاتصاف بالصبر ..
الصبر هذا الخلق العجيب الذي ذكره المولى عز وجل في كتابه في 99 موضع لعظمته
(( والله يحب الصابرين))
(( وبشر الصابرين ))
أحيانا أقول بأننا في تربية أبنائنا يجب أن لا نغفل أهمية تعويدهم الصبر والتحمل فالحياة تحتاج لصبر
وكم تعجبني المعلمة التي تتصف بالصبر .. تلك التي اتخذت الكلمة الطيبة شعارا لها ومبدأ في تعاملاتها مع الآخرين ومنهم تلاميذها ..
الكلمة الطيبة التي شبهها الله سبحانه وتعالى بالشجرة الطيبة .. تنبت على لسانها
لذا
الصبر والكلمة الطيبة لا بد منهما .. صبرا صبرا أختي المعلمة .. فلن تستطيعي توصيل مفهوم أو معلومة بالصراخ أو الضرب ..
أذكر
في إحدى المدارس أجري استفتاء لاختيار المعلمة المحبوبة من قبل التلاميذ
والمفاجأة
اختاروا معلمة البسمة لا تفارق شفتيها .. اختاروها لمعاملتها الطيبة معهم فهي تعتبرهم أبناؤها وأصدقاؤها ..
لم يختاروها لجمالها وأناقتها !!!!
وإنما لتعاملها الطيب معهم .
عذرا للإطالة ولكن سأحاول أن أنهي حديثي بموقف جميل وتجربة لا تزال تحتفظ بها ذاكرتي .. موقف قامت به مديرة المدرسة التي كنت معلمة فيها ..
كانت إحدى المعلمات متميزة جدا ومعطاءة ويشهد على ذلك الجميع .. ولكن أسلوبها كان قاسيا مع التلاميذ .. صوت صراخها يسمعه كل من يمر بين الأروقة ..
كانت المديرة تريد من الجميع أن يطّلع ويتعرف خصائص تلاميذ المرحلة .. والسلوكيات السلبية التي يعاني منها البعض منهم ..
لذا قامت الأخيرة بتوزيع كتاب عن السلوكيات السلبية لدى التلاميذ لا أتذكر اسمه ولكنه كان قيما بالفعل ..
المهم
طلبت منا توقيع الاستلام .. والاحتفاظ به كأمانة ستسترد في نهاية العام ..
كانت تسأل بين الفينة والأخرى كل معلمة : هل قرأت الكتاب ؟؟؟
ولكن
مديرتي لم تنتبه إلا لاحقا أننا أمة لا تقرأ .. إلا من رحم الله منا
طبعا أخيرا
لاحظت أن الكتاب أصبح أسير المكتبات ..
فقررت فك أسره
وطلبت من كل معلمة أن تختار مشكلة سلوكية من الكتاب وتكتب تقريرا عنها .. إجباري
وبالفعل الجميع كتب .. بعد أن قرأ واكتشف روعة مضمون الكتاب ..
جعلت كل معلمة من الكتاب مرجعا لها لاحتوائه على أساليب علاجية ناجعة ..يساعدها في التعامل مع الفروق الفردية للتلاميذ
ولا أزال أتذكر
تلك المعلمة المتميزة التي حدثتكم عنها والتي تخونها أعصابها في الشرح وهي تهمس لي
(( مريم بصراحة أنا تغيرت كثير بس قرأته .. تعلمت أشياء كثيرة )) وكان تغيرها بالفعل ملاحظا
الشاهد ..
أن كل إنسان لديه القدرة على التغير للأفضل إن أراد ذلك
وأخيرا
شكرا لصاحبة الموضوع .. موضوع مميز .. من شخصية اسمها مقرون بالتميز
لأفكارك النيرة التي أ تحفتينا بها من خلال هذه الصفحة والمواقف التي أمتعتينا بها .
والتي لوتوقف العقل معها قليلاً وتشرب من بحورها لتغيرت أحوال ….
أختي الفاضلة : مريم خليفة
لن أقول الا هده العبارة : جزاك الله عن كل حرف كتبته حسنة وبارك لك في وقتك وزادك من علمه
وفضله وهدى الله على يديك الناس ورزقك ابنا صالحا بارا حافظا للقرآن
( دعوة خالصة من القلب )
كثير من المواقف الايجابية والسلبية سواء كانت من قبل الادارة المدرسية أو من قبل المعلمات
والمعلمين أو من قبل الطلبة أو اولياء الامور والمجتمع الخارجي .
وهنا دعوة مفتوحة للجميع للنقاش الصريح
أختي الكريمة بما أن الدعوة مفتوحـــــــــــــــــة
اسمحي لي بتعليق بعض اللوحات واللافتات على باب هذا الموضوع الذي أتمنى أن يبقى مشرّعا أمامنا دائما نرتاده .. لننفض عن كواهلنا غبار العناء .. ونضع ما سجلته آذاننا وشاهدته أعيننا من مواقف في الميدان سلبية كانت أو إيجابية.. أمامنا على سجادة الحوار :
اللافتة الأولى .. أكتب فيها :
. (( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ))أشكر تلك المديرة التي جعلت شعاع النور ينبعث من مدرستها ..
بالفعل
حرص واهتمام ..
عبق النظام يفوح بين أروقة المدرسة ..
يشتمه جميع العاملين ..
ويأسر كل الزائــــــرين
نظام وتميــــــــــــــــز
خالط أنفاســـهم
فغدا رفيق خطاهم
أشكرها جزيل الشكر .. على إخلاصها وحسن متابعتها .. جعلها الله رافدا فياضا بالخير لأبناء الوطن.
اللافتة الثانية :
أكتب فيها ( فاقد الشيء لا يعطيه )
واسمحوا لي أن أقولها لكل مديرة لم تعي الدور المطلوب منها
ولم تعلم أنها ربان السفينة .. وأنها من تقودها
وهي التي تحدد وجهة السفـــــر التي تريــــــدها
فلا ينبغي أن تنشد التميز .. وهي لا تمتلكه
ولا يحق لها أن تطالب بشيء .. تفتقــــــــده
اللافتة الثالثة :
أكتب فيها ( اتقي الله )وأقولها لكل مسلمة .. وأخص المعلمة
التي لم تتق الله في ملبسها وتصرفاتها
تلك النامصــــــة
صاحبة الأظفار الطويلة
خلخال في القــــــدم
في كل خطوة يتكلم !!!
لم تخــــــــش الله في سلوكياتها
فكانت قدوة سيئة لتلميذاتـــــــها
أخوتي ..
هذه نقطة يجب أن لا نغفل عنها فالقدوة الحسنة مطلوبة وخاصة مع تلاميذ المرحلة الأساسية
ولكن الكثير تغافل .. وتناسى أهمية النصيحة التي أوصى بها الإسلام من باب الحرية الشخصية
فالله الله في أبنائنا .. يا معلمات
النامصة المتنمصـــــــــــــة
وماذ في جعبتك ِ؟؟؟؟
ليس لدي إلأ قصاصات صغيرة
كتبت على خدها كلمات كبيــرة
سأضعها هنا على مائدة الحــــوار
قد تُنطِق ُ الصمتَ وتختــرقُ الجدار
على أجنحتها تئن ُّ في صمت ٍ آهاتي
ويختبئ في حزن ٍ بحــــر عبــــــراتي
عفــــــــــــــــــــوا
قررت أن ألمـــــــــــلم قصاصاتي
وأداوي بنفســــــــــي جراحـــاتي
فقد ينفلــــــــــــت مني اللجــــــــــــــــــــــــام
ويتعملق السيــــــــــــد كــــــــــــــــــــــــــلام
ويساء الفهم وتضيق الأفهـــــــام
وأساق ظلما بلا ذنبٍ إلى الإعدام
ولكني قبل أن أغادر
سأترك هذه القصاصــة ..
فيها سأدون في خلاصة ..
كلمة ……. الظن
وخلفها
هذه العبارة .. أوجهها إلى كل من يعمل في الميدان .. وأعني بها العاملين في الإدارة المدرسية :
((((((( طوبى لمن أحسن الظن بغيره ))))))))))
ولن أزيـــــــــد ..
إلى زيــــــــــارة ..
تحمل الجــــــــديد ..
خسر الميدان كفاءات بحجم ما تحمل هذه الكلمة من مدلولات
كفاءات إدارية تربوية
كفاءات لم تبخل على الميدان بشيء
ولم تدخر جهدا في سبيل الارتقاء بأبناء هذا الوطن
كفاءات أشك أنها ستتكرر
هذه الطاقات التي خسرها الميدان تحتاج منا إلى وقفة لترتيب الأوراق
الإدارة المدرسية .. على سبيل المثال
تحتاج إلى أفراد ٍ تربويين يتمتعون بصفات ٍ معينة وخبرات ٍ في مجال الإدارة
وليس مجرد شهادات يتم جمعها ومن ثم تبقى حبيسة المكاتب!!!
الإدارة تقوم على مواصفات وأنماط معينة في الشخصية !!
المستقبل غدا سيكون للإدارات المدرسية
ومدير المدرسة يلعب دورا حيويا وكبيرا وسيلعب أدوارا مختلفة غدا ..
من المسؤول عن هذه الخسارة التي سيتجرع علقمها طلابنا !!!
وأيضا سيتلقاها معلمونا ؟!!!
ما السبب في هذا النزوح إلى الاستقالات ؟!!!!!!!!
إنه ..عدم الأمان الوظيفي ..
نعم..الإنسان يحتاج إلى أمان ٍ وظيفي كي يبدع ويحلق ..أوعلى الأقل يستمر في عطائه في جو من الراحة النفسية ..
وهنا لا أملك إلا أن أتوجه بنداء إلى مجلس الوزراء ومعالي وزير التربية الفاضل لتعديل قانون التقاعد
وأنا على يقين بأنهم يسعون إلى راحة المواطنين هذا الشعور الذي ستنعكس آثاره بشكل طيب على المردود والنتاج العملي ..
وإن كنا قد خسرنا كفاءات يشار إليها بالبنان ويشهد لها الجميع بالتميز ..نتأمل في المستقبل أن
نحافظ على الكفاءات الأخرى المتبقية ..ودمت َ عاليا مرفوعا على سواعد المتميزين يا وطن
مع موجــــــــــــــــة الاستقالات ونظام التقاعد الذي أثار زوابع وليست زوبعة واحدة
خسر الميدان كفاءات بحجم ما تحمل هذه الكلمة من مدلولات كفاءات إدارية تربوية كفاءات لم تبخل على الميدان بشيء ولم تدخر جهدا في سبيل الارتقاء بأبناء هذا الوطن كفاءات أشك أنها ستتكرر هذه الطاقات التي خسرها الميدان تحتاج منا إلى وقفة لترتيب الأوراق الإدارة المدرسية .. على سبيل المثال تحتاج إلى أفراد ٍ تربويين يتمتعون بصفات ٍ معينة وخبرات ٍ في مجال الإدارة وليس مجرد شهادات يتم جمعها ومن ثم تبقى حبيسة المكاتب!!! الإدارة تقوم على مواصفات وأنماط معينة في الشخصية !! المستقبل غدا سيكون للإدارات المدرسية ومدير المدرسة يلعب دورا حيويا وكبيرا وسيلعب أدوارا مختلفة غدا .. من المسؤول عن هذه الخسارة التي سيتجرع علقمها طلابنا !!! وأيضا سيتلقاها معلمونا ؟!!! ما السبب في هذا النزوح إلى الاستقالات ؟!!!!!!!! إنه ..عدم الأمان الوظيفي .. نعم..الإنسان يحتاج إلى أمان ٍ وظيفي كي يبدع ويحلق ..أوعلى الأقل يستمر في عطائه في جو من الراحة النفسية .. وهنا لا أملك إلا أن أتوجه بنداء إلى مجلس الوزراء ومعالي وزير التربية الفاضل لتعديل قانون التقاعد وأنا على يقين بأنهم يسعون إلى راحة المواطنين هذا الشعور الذي ستنعكس آثاره بشكل طيب على المردود والنتاج العملي .. وإن كنا قد خسرنا كفاءات يشار إليها بالبنان ويشهد لها الجميع بالتميز ..نتأمل في المستقبل أن نحافظ على الكفاءات الأخرى المتبقية ..ودمت َ عاليا مرفوعا على سواعد المتميزين يا وطن |
هذه "الكلمات " تحتاج إلى "صدى" .. فيردّدها ملياً وبأعلى نبرة ..
أضم صوتي إلى صوتك ..
فمراجعة الكثير من القرارات الأخيرة .. في "وطن" وفي "زمن" .. هوَ فيه .. في أمسّ الحاجة لأبنائه ..
وهذه لمسؤولية كل من لديه صوت ! فكيف بمن يملك القرار !
نسأل الله الخير للجميع
…