تخطى إلى المحتوى

العــــــــدسات اللاصقة للثاني عشر أدبي

  • بواسطة
العدسات اللاصقة يحرص البعض على إبراز جمال العين وشكلها وخاصة مع ضعف النظر إذا كانت هناك ضرورة بارتداء النظارة الطبية التي تسبب جحوظ العين.
والبديل لها العدسات اللاصقة.. فكيف تختارها وتعتني بها للحفاظ على جمال وجهك وليس عينيك فقط.

الموضوع

إن العدسات اللاصقة تستخدم بديلاً عن النظارات وهنالك أنواع العدسات اللاصقة:
– توجد أنواع عديدة للعدسات اللاصقة الشفافة والملونة، لكنه هناك ثلاثة أنواع رئيسية:
– عدسات لينة ومريحة في ارتدائها والسبب في ذلك هو احتوائها على ماء وتؤدي إلى تراكم المواد الغريبة داخل العين لتلتصق بسطح العدسة مما يؤدي إلى تهيج العين وحدوث بعض الالتهابات بها.

– عدسات للتغيير، وكما يتضح من اسمها يتم تغييرها يومياًً أو بعد أسبوع أو أسبوعين أو حتى شهر. وهي لينة وميزتها تغييرها المستمر مما يمنع تراكم أي شئ داخل العين أو على العدسة نفسها ويحافظ عليها من أية إصابات.

– عدسات شبه- مرنة وتسمى أيضاً بالعدسات الجامدة المنفذة للغازات. وهي مصنوعة من السيلكون مع مركبات أخرى، تسمح بنفاذ غاز الأكسجين من خلالها لذا فهي غير مريحة مثل النوعين السابقين لكنها لا تسمح لأي مواد غريبة بالنفاذ لاحتوائها على كمية أقل من الماء وفي نفس الوقت لا تجف.
ويوجد أيضاً أنواع أخرى من العدسات فمنها :
1- عدسات لينة تصحح الاستجماتيزم.
2- عدسات مستوية للأشخاص التي تزرع لهم قرنية أو تم إجراء جراحة في أعينهم لعلاج قصر النظر(Lasik)، وهي جامدة تسمح بنفاذ الغازات من خلالها.
3- عدسات تصمم خصيصاً لتلاءم حجم القرنية وتتوافر في النوع اللين والجامد.
4- العدسات الجامدة التقليدية ولم يعد يتم استخدامها.
كيفية استخدام العدسات اللاصقة:
إن العدسات اللاصقة آمنة في استخدامها لكن لابد من التعامل معها بشكل صحيح عندما يتم الإمساك بها. وقد لا تبدو مريحة في بادئ الأمر عند ارتدائها وبعد مرور أسبوع واحد أو أكثر من ذلك قليلاً ستتعود عليها… وعند مرور الشعور بالآلام في العين فهذا معناه عدم وضعها بطريقة صحيحة.
فيجب غسيل اليدين جيداً قبل الإمساك بها, وتنظيف علبة العدسات بشكل منتظم.
وأيضاً غلق محلول التنظيف جيداً وعدم تركه مفتوحاً أو متعرضاً للجو حتى لا تنشط البكتريا وتسبب إصابات بالغة للعين ذلك العضو الحساس.
والاحتفاظ بهذا المحلول في مكان معتدل في درجة الحرارة ومظلم, فإن درجات الحرارة المرتفعة أو الباردة تؤثر على التركيبة الكيميائية للمحلول.

الخاتمة

وفي النهاية على الرغم من أن العدسات تساعد على حماية العين من الأشعة فوق البنفسجية إلا أنها ليست بديلة عن الوسائل المستعملة لحماية العينين مثل النظارات الشمسية أو المناظير الممتصة للأشعة فوق البنفسجية لأنها تغطي العين والمنطقة المحيطة بها تماما لذا يجب الاستمرار في استخدامها حسب التوجيهات

المراجع

1. https://biolookcl.com/Page35.htm

2. https://www.feedo.net/LifeStyle/Misce…tactLenses.htm

يـــعطيج العـــافيه اختيييه ومااقصرتي يابنت الادبي << هع هع ترى نكج حلووو
ختج : نوارهـ تدور في الحـارهـ ،،
جزاج الله ألف خير ما قصرتي فديتش

مشكورة اختي نواره ع الرد وانت الأحلىو انت بعد يا عين السما

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.