الجوائز التربوية والعد التنازلي

الجوائز التربوية تساهم في تشجيع الفئات المتميزة ولها أثر كبير في بث روح التنافس الشريف بين الفئات المختلفة ..

ودولتنا الحبيبة ولله الحمد من السباقين في طرح جوائز التميز ..

وهناك جوائز أخذت صداها في مختلف الدول العربية ..

منها .. جائزة حمدان للأداء التعليمي المتميز .. وجائزة خليفة التربوية ..

وهناك جوائز أخرى لها صدى طيب في الدولة مثل : جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي وجائزة رأس الخيمة للإبداع .. وجائزة رموز العطاء ..

ولكن الملاحظ أن عدد المشاركين في هذه الجوائز في تناقص ..

وهذه قضية تستدعي النقاش للوقوف على أسباب هذا التراجع ..

كتبت هذا الموضوع بعدما لاحظت أن من منطقتي معلمة واحدة فقط ترشحت لجائزة حمدان !!!

هذه دعوة للنقاش .. تمنياتنا أن نرى بصماتكم هنا من أجل الرقي والتطوير ..

يا مرحبا بالأمل..

ردي من خلال تجربه
و
لأنى أرى نماذج عديده في الميدا ن أمامى..

أرى السبب الأكبر:
دقة المعايير
عائق التوثيق
الوقت!

لا أدري هل توافقينني الرأي أم لا؟

حياكِ الله أختي الفاضلة الورود .. ( السباقة دائما في هذه المواضيع ) ..

دقة المعايير ..

الوقت ..

أوافقكِ في هذين السببين ..

برأيكِ ما هو الحل ؟

السلام عليكم ،،
لاحظنا ذلك ، والأسباب التي ذكرتموها هي في الحقيقة تأتي بعد سببين من وجهة نظري:
1. التعهد الذي اشترطته جائزة خليفة هذه السنة جعل الكثيرين من الذين كانوا سيقدمون أعمالهم إلى جائزة حمدان أن يختاروا جائزة خليفة وذلك لأنها جائزة رئيس الدولة حفظه الله، ولضعف الحوافز من جهة أخرى، كما أن الكثيرين الذين قدموا على جائزة حمدان من المعلمات اللواتي عرفتهن منذ 3 سنوات ولم يكتب لهن الفوز قد قدموا في العام المنصرم والنتيجة مختلفة، فما كان منهم هذه السنة إلا أن يقوموا بتحويل ملفاتهم إلى جائزة خليفة.
2. تم طرح أسئلة لجائزة حمدان في ملتقى رواد التميز ولكن الإجابات التي قدمتها الجائزة لم تلق القبول والرضا عند المترشحين بالذات (الأنشطة)، على سبيل المثال في كيفية احتساب النقاط التي أقرت الجائزة أنها متساوية للجميع بغض النظر عن المجهود والنوعية.
3. بعض الجوائز وبعض منسقي المناطق التعليمية لا زالوا يمارسون نفس الطريقة والآلية في تحفيز المشاركين دون الرجوع إلى الميدان أو عمل تقييم لممارساتهم أو البحث عن المشكلة ودراستها في تناقص عدد المشاركين، والأسباب إن فتشوا عنها كثيرة يشترك في مسؤوليتها المشترك والمدرسة والمنسق والمنطقة والجائزة بقراراتها وبلجان تحكيمها.
الحديث طويل والواقع هذا الذي توصلت إليه هو جزء من تقرير قدمته في العام الماضي لجائزة الشارقة يحوي دراسة وحلول ومقترحات أشركت فيه الميدان بشتى أطيافه، مع منسقي المناطق التعليمية، لجان التحكيم والجائزة متمثلة في إدارتها.

أتمنى التوفيق للجميع

أنا مشاركة في جائزة خليفة لهذا العام … ادعو لي
الجائزة معاييرها عامة ، وشطارة المعلم أن يصنف أعماله وفق هذه المعايير بدقة
بس الصراحة موب سهلة, مثل ما كنت أظن
.
.
بالنسبة لجائزة حمدان ما أفكر في المشاركة فيها .. لأني أعرف عدد من المعلمات اللي قدموا و ما فازوا ..
وحدة على سبيل المثال ..
قدمت في المرة الأولى و اللجنة طلعوا لها غلطتين ..هذا في لمرة الأولى..
و في الدورة التالية ، صححت الخطأين على أمل الفوز … و بعد ما فازات .. لأن في المرة الثانية طلعوا لها 10 أخطاء !! و لما سألت قالوا لها .. أن اللجنة تغيرت … الصراحة جهدها لسنتين ضاع !
..
بالنسبة لجائزة الشارقة .. أتوقع أنها سهلة .. و يمكن أقدم فيها العام القادم بإذن الله … إذا فزت في جائزة خليفة هالسنة …

دقه المعايير حلها ( ارفاق كتيبات توضح المطلوب بشكل تفصيلي ,وحتى لا تترك المعايير هكذا مبهمة !)

الوقت: تغيير موعد التسليم لنهاية الفصل الأول

بالنسبة للمعايير في جائزة حمدان للأداء التعليمي المتميز ..
.. وجائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي ( للطلبة ) في غاية السهولة
لكن عملية التوثيق ووضع الأعمال حسب المعايير ممكن تكون هي صعبة بعض الشيء
لذا يجب على كل شخص ان لا يقف بل يسأل أصحاب الخبرة حتى يستفيد ويستطيع الاشتراك .
وممكن أن يكون الوقت هو العائق لبعض المشتركين من وجهة نظري وخاصة لجائزة جمدان .

شكرااا …

بنت مطر .. حياكِ الله أختي الكريمة معنا في هذا النقاش ..

أؤيد ما ذكرتِ بخصوص جائزة خليفة وأنها تحتفظ بالأعمال الفائزة .. ولا أرى سبباً لذلك ..

لأن هذه الأعمال لو رُدت إلى أصحابها ستفيدهم بالتأكيد ..

وكذلك بالنسبة للحوافز فباعتقادي الأغلب سيتجه إلى جائزة خليفة لوجود الحافز المضاعف مقارنة بالجوائز الأخرى ..

ظل الشجر .. تمنياتي لكِ بالتوفيق في جائزة خليفة ..

وفي رأيي أن المعايير العامة في جائزة خليفة هي التي تبرز تميز المتقدم لها .. وهي ليست بالسهولة التي يظنها البعض .. ولا يتقيد المرشح لها بمعايير فرعية تحددها الجائزة .. ( وجهة نظر ) ..

وهذه المشكلة في جائزة حمدان .. أعرف زميلة لي قدمت على الجائزة وترشحت للزيارة الميدانية ولكنها لم تفز هذا في المرة الأولى ..

وقدمت في المرة الثانية ولكنها لم تترشح حتى للزيارة الميدانية والسبب تغيير اللجنة !

والمشكلة الثانية في جائزة حمدان .. الوقت .. دقة المعايير تتطلب وقتاً طويلاً ..

بالتوفيق للجميع ..ينقصنا فقط التوثيق

إن شاء الله يتحقق ذلك .. أختي الورود ..

بإذن اللــــــــــه

إدارة تعليم القصيم تطرح جائزة التدريب التربوي لمنسوبيها

أهلا بأهل السعوديه..