مبادرة وزارة التربية والتعليم لمشروع( مكتبتي العربية) هذا العام، والتي أثريت به جل مدارس الحلقة الأولى في مختلف مناطق الدولة، هو مشروع رائد كما أراه، إذ إنه قفزة في تشجيع القراءة، وبأساليب متنوعة وشائقة …والأمل في الرواد معلمي ومعلمات اللغة العربية والمواد الأخرى للمساهمة ولو بالقليل في حملة (اقرأ) الربانية…والحقيقة أنه إذا كنا سابقا نشتكي من عدم توفر المادة…والبيئة المحفزة…فليس لدينا اليوم سبب للتواني أو عذر للتقصير في صناعة عقول مثقفة وبناء جيل قارئ واعٍ..
ولنتذكر أننا مسؤولون أمام المولى عن أبناء وبنات جيلنا
ولرب كلمة أحيت أمة
( اقرأ )
لو سمحتو أريد بسرعة نشاط لمادة اللغة العربية